انتحاريٌ داعش من المانيا

يتحدث المعلقون في هذا الفلم عن غرابة ما يحدث زميل دراسة او رفيق درب، في المدرسة في الملعب في ملاعب اللهو او اماسي الليالي الحمراء، انهم صحبة يعيشون مع انسان سوي يعيش في مواطنهم، لكن المفاجأة التي تهز كيانهم ان هذا الانسان يضحى مجرما يسخر نفسه كمطية لابشع ما ينهي الانسان حياته.
من وزير داخلية المانيا الذي يتسائل كيف يبعث شاب الماني الموت الى الابرياء الى اؤلئك اللذين لم يرصدوا اي نامة من سلوك وحشي من غير هؤلاء من جعلهم وحوش؟ انها جرثومة خبيثه تعيش في الخوالج وتنمو في اغوار الانسان، فان لم تطفو على السطح فان محركها لحظة الغاء العقل ومسخ الضمير والتحول من بشر الى بهيمه.

لمشاهدة الفلم ….اضغط هنا

الدائرة الاعلامية / مجلس النواب


WP2Social Auto Publish Powered By : XYZScripts.com